الخميس، 11 مارس 2010

حيرة حب

لم أعد أفهم أحداً
حتى نفسي!!
تحليلاتي للأمور اصبحت متخبطه
أوصلت لمرحلة التخريف باكراً!!
وأصبح كل ماحولي تهيؤات
حتى الحب غدا وهم!!
وأنا التي عشت دهراً أؤمن به
وأدافع عن معتقداتي بحقيقته..!

سأكتب فقط ولن أتوقف..
كي لا أسمح لعيني بالالتفات نحوها
فأضعف وتقودني مشاعري لها
كما فعلت بالامس

هاهي تأتي إلي..
ومازلت أتماسك
فما دامت أعلنت بأنها لاتفهمني..
سأعلن لها بأني توقفت عن حبها..
ولم أعد اهتم
ولكن هاهي تنثر العديد من التلميحات..
قالت:" أكاد اقسم بأنك تتمنين ان اعود إلى هنا حيث انتي"
وقالت:" بأنها تقراء عيني وترى بها الكثير الأحاديث المتراكمه"
وقالت:" بأنها تشعر بي وتعلم بأني الآن في ضيق"

أأفرح لذلك أم ماذا ؟؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون