الأربعاء، 31 مارس 2010

- صبراً روحي -

مادمتي تفهمين لغة الجسد..
لما رحلتي!..
عندما رأيتي بأني أنتظر
لما هي أقدارنا تأبى أن تجمعنا ولو يوما في كل أسبوع!
ولما جلست ارقب الباب أنتظر عودتك!
لما شعرت بالخوف عندما لمحتك من بعيد!
واخترت ان أتظاهر بأني لم أراك!!
أكره هذا التباعد حد الموت

ثقل يملاء الروح.. والجسد
كأبة تضاعف فيني المرض
هاقد عدت احتار.. افكر.. احلل
ولا نتيجة سوى الهلوسه..
فقد تهيأ لي بأن تلك الجالسة امامي تحادثني..
رغم أن شفتيها لم تتحركان!!
ربما لأني سخرت سمعي على قائمة إنتظارك..
كما هي بقية حواسي.. منذ عرفتك

لم أفرح كثيراً بابتسامتي
لم استخدمها كما كنت اتمنى
رغم ايجابيتي اشعر بسلبية كبيرة
تبدوا ملامحي هذا الثلاثاء حزينة
ربما لانه لا أحد ممن ينظرون.. يستحق الإبتسام

وينتهي اليوم..
ومازلت احيا على ذكراك في صباحه
واردد كل حرف نطقتي به..
ثم استمتع به وكأني لاول مرة اسمعه
واتذكر كيف لم أشعر بسقوط الكتاب..
بل لم أشعر بوجود احدٍ حولي سواك
ومازال عنقي يتحسس برودة يديك..
وها انا استمتع حين استعدت اللحضات

تجربة من الآلم

  الخميس 9/4/1431هـ عند بداية منتصف الليل وصلني خبر وفاة خالي. كان مصاب بإلتهاب الكبد منذ سنه وخمسة اشهر وهو يعاني مرارة المرض والخوف من الموت. ذهبت إلى جامع الراجحي بعد صلاة الجمعة للصلاة عليه وكانت أول مرة لي في الصلاة على قريب. منذ وصلني الخبر وانا في صدمة, لم أبكي ابداً إلى ان دخلت المسجد ورأيت اقاربي وقد جمعهم الحزن. استشعرت ان هنا تنتهي محطات الإنسان في الحياة, وأنه الحياة قصيرة على ان نملاؤها أحقاد وخلافات. رغم ان مرض خالي(رحمه الله) كان مقدمة لنا لنستعد لتوديعه إلا انني حزنت لافتقاده, وندمت على تلك الأوقات التي لم اتقرب فيها منه. بعد الصلاة بدأت التعازي من الجميع, حتى الذين لا أعرفهم مجرد رؤيتهم للدموع يعرفون بأن هذا الشخص قد فقد للتو غالياً. بعدها ذهبت إلى منزل خالي رحمه الله وابتدينا باستقبال المعزين لثلاثة ايام. كانت تجربه صعبة وحزينة ومؤلمة من النواحي الجسدية والنفسية ولكن هون الأمر علي اتصالات الصديقات الذين اشعروني بقربهم رغم بعد المسافات. استنتجت من خلال المرور بهذه التجربة العديد من الاستنتاجات وتعلمت الكثير. دونت ماتعلمته في اوراق لاحتفظ بها للحاجة. ورأيت في الناس عجباً فمنهن من تتصنع الحزن وتبكي بكاء مهولاً فتزيد الحزن في قلوبنا, ومنهن من لم تراعي هيبة الموت وجاءت بكامل زينتها, ومنهن من جلست الساعات الطوال تتحدث مع تلك وتضحك مع اخرى فأين العزاء في هؤلاء!
رحمك الله ياخالي .. وثبتك .. وجعل قبرك روضة من رياض الجنه
اللهم اني اسألك لقياه ولقيا جدي وجدتي ووالدي ومن احب في جنتك

الخميس، 25 مارس 2010

محاولة للتغيير.. لا أكثر

قيل عن المرأة بأنها تفكر بقلبها أكثر من عقلها..

وهذا ما إكتشفته اليوم, بالرغم من انه ليس اكتشافاً إنما مجرد مقارنة لما نشرتُ منذ بداية هذه المدونة وبين ما نشره الأخرون ممن اطلعت اليوم على مدوناتهم. وجدت بأن كل ما اكتبه هو نتاج حديث قلبي وليس هناك أي تعليق من تلك الكره القابعة في رأسي, وبما انني قررت ان افكر.. فـ لِما أشرت إلى ان العقل على شكل كرة!.. اعتقد بأنني سأحتاج لطبيبٍ هنا.


كثيراً ما طلب مني أخي قراءة الكتب واشعرني بأهمية القراءة وسألني مرافقته لمعرض الكتاب والمكتبة ولكن اجدني لا ارغب كثيراً بالقراءة عدا القصص رغم اني احب الكتابة جداً. حاولت مرات التصنع بالثقافة وادعيت الاستمتاع بإمساك الكتاب والقراءة في اوقات الفراغ في الجامعة ولكن اجدني سرعان ما افقد التركيز واذهب لمكان اخر أو اشعر بالملل واتعمد التفكير في شيء سِوى محتوى الكتاب. أحيانا ارمي التهمة على نوعية الكتب التي حاولت قراءتها, ومازلت لا اعلم من المذنب حقيقة.

ليتني لم افكر, فقد بدأت أشعر بالحزن لحالي عندما فكرت في شيء اكتب عنه. فقررت البحث في هواياتي فلم اجد فيها مايستحق الذكر فلست مصورة مبدعة قد يمتعني قضاء الوقت بالتقاط الصور, ولست طباخة ماهرة كي يرضيني المديح الذي يتبع الأطباق من صنعي, ولست قارئة جيدة أو مطلعة على اخبار العالم من حولي فأكتب رأيي فيها وأوافق وأخالف, حتى انني لست بتلك المتفوقة في مجال دراستي " اللغة الانجليزية". إذن لم اجد في نفسي شيئا يعجبني فيها. لقد احسست الآن بالمعنى الحقيقي لتلك الأجزاء من كلمات كتبتها احداهن تقول فيها:
لم أعد أشعر بالوجود
فقط أتسكع وافعل كما يفعل الغير
خاوية تماماً من الداخل

مؤخراً.. بدأت أطور نفسي عندما قرأت في احد كتب علم النفس بأن ذكاء الإنسان يتوقف عند سن العشرين وبعدها يستطيع الإنسان ان يطور نفسة ويحتفظ بذكائه لانه قد ينقص. و بحكم إختلاطي بالكثير من اصناف الناس بدأت محاولاتي في تغيير نفسي ومعاملاتي وردود افعالي التي لم تكن تعجبني في معظم الأحيان. فقد كنت أبالغ في الإحسان لدرجة تحمل الإساءة إلى الأبد ولست اقول شيء سوى لوم نفسي بالخفية, وكل ماكان يخيفني من الرد على بعض الناس هو خسارتي لهم أو جرحهم. أما الآن وأتباعاً لمبادئي الجديدة فقد قررت مبدأيا التعامل مع الناس كما انا حتى اجد منهم الإساءة فأنتقل إلى الخطة الجديدة وهي التعامل بالمثل. وقد اكتشفت شيئا مخالفاً لما كنت اعتقد, فـ إحداهن عندما عاملتها بالمثل وقد توقعت نتيجة سيئة كـ خسارة صداقتها مثلاً او قيام حرب الكلام بيننا, ولكن ماحصل انها اصبحت في قمة الذوق والرقي الأخلاقي فلم اكن اعرف من قبل بأنها تعرف التعامل بـ الأدب. أثار هذا الأمر استغرابي فهل يعتقد هؤلاء الناس بأن عدم الرد عليهم بالمثل هو ضعف مني!.. ولم يفسروه أبداً على المبداء القرآني:
(وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما).

لدي رغبة كبيرة تراودني منذ فترة في الإنضمام لتلك الدورات التي تعطي الاساسيات في التعامل مع الناس, أعتقد انني بحاجة إليها ليس لجهلي بأسلوب التعامل الطبيعي بل لتعدد أنواع الناس ولإمتلاك الشخص منهم للعديد من الوجوة التي احتاج لمعرفتها قبل التعامل معه.

الأربعاء، 24 مارس 2010

وَ لاَ شيّ

"أنتي ماعندك إحساس"
كذا قالت ..
يمكن أني من حجر
و ما احس لما تسقيني..
قهر
يمكن لأني أبتسم!
تدرين ليه ثغري يبتسم ؟؟!
لاني فيك ما أهتم

 
ذكرتني مزوح اليوم بقصه..
صارتلي قبل سنتين
ابتدينا بالمزح نجرح
ولين اليوم.. متفارقين

 
مدري ليه اليوم ضقت و بكيت..
يمكن لاني من حقدها انجرحت
أو يمكن لاني من حزنك خذيت

 
شكراً لقلوب تحاول قد ماتقدر تكسرني!
شكراً لقلوب تسألني وش كثر بزعل لو تجرحني!

 
يالسطور احفظي ملامحهم ..
لأني بس لك بشكي منهم
ويالسطور احفظي ملامحها..
لأني بس لك بوصف حبها



عن قريب برحل..
واكرهوني لارحلت.. لاتذكروني
بس لين يجي يوم الرحيل..
أبيها بيننا خير








الثلاثاء، 23 مارس 2010

هـذيـآن ..

هل كنت مخطأة..

حين قررت بأن الإنسان عندما يعلم كم أحبه يبتعد!!

لم اتوقف يوما عن تكرار ذلك البيت العامي

{إذا بغيت إنسان .. لايدري وش كثر تحتاجه}

فهل أنا مخطأه هذه المره؟؟

لأن الأمور باتت أجمل

والقلوب اصبحت اقرب

ووجدت روحي أخيراً

فقط عندما ..{اخبرت



رغم كثرة هذياني هنا..

وقلة الردود وربما يسمى -انعداماً-

فـَ أنا لا أهتم ..

مادام تلك العينين تقراء لي



لم اكن أؤمن في عالم المشاعر بـ سوى الحب

ولكن بعد تأمل وتفكير

ونظراً للأوضاع الحاليه..

والتي تفوق الخيال بكثير

اقتنعت بمبداء ..{توافق المشاعر

فقد راق لي..

مادام يجمعنا



أجمل نصيحة وصلتني..

هي تلك التي وضحت لي كيف اتعامل معها!

فقد كنت ابحث عن مايسعدها لِ أعمل به

ليس ضعفاً في شخصيتي..

بل حباً لكسب ودها



مررت صدفة اليوم على تلك الوريقات..

التي دونت بها يوميات..

فـَ جدت أنها كانت محور كل أيامي

ومازالت .. ولكنها اليوم

اكثر من مجرد محور

فهي اليوم ..

شيء فاق مستوى كليماتي..

ولذلك بالأمس تغيبت عن التعبير



اليوم..

بدأت صباحي بدعوة الجميع للتفكير الايجابي والإبتسامه

وضحكت كثيراً على غير العاده

فقط لأنها تحب ذلك

-كما قالت لي النصيحه-

ووجدت نفسي في الإبتسامة مجدداً



سأستمر بالهذيآن .. مادمتي هنا

الأحد، 21 مارس 2010

//عندما ينتصر الفرح//

عدتُ.. وكما قيل العود احمد
كم كنت مؤمنة بقوة مشاعري
وبأني امسك زمام أمورها
إلا أنني اليوم عشت التهور..
ووضعت يدي على ما قد إندمل
وأُثرت أن اتقبل التغيير
وكم يرتعد قلبي خوفا..
أن يكون هذا الحلم الجميل ليوم واحد!
او عدداً قليلا من الأيام
ثم تعود الأمور كما اصبحت مؤخرا:
كئيبه.. قاتمه.. حزينه..

 
-يحززني أن فرحي يسبب الآلام لمن حولي!
فقد تشبعت افكاري حيرة..
فـ الفرح من القلب في قاموسي نادر
فهل أفرح اليوم وَ كفى
أو أهمل هذا الفرح اليتيم واستسلم



-أمسك قلبي بكلتا يدي
خشية ان اطير فرحا
رغم ان الطيران تعبير مجازي..
إلا انه ما شعرت به



-وَ في القلب آلم..
يحاول أن ينتهك أسوار من الفرح عُمرت
بحثت فلم أجد للهفوات سوى العذر
فلما لم يجدي نفعاً


-ثقافة الاحتضان أرتبطت بمعاني غريبه لدى البعض
رغم انها في باطن عقلي..
هي شعور بالدفاء.. والأمان.. وسيل من الحنان
وكما علمت مؤخرا بأن:
{الإنسان يحتاج إلى 5 أحضان في اليوم}
فما أصعب أن نحتاج..
وما أجمل ان يكفيك حضن واحد لبقية اليوم

 
- يلوموني على أن سلمت مشاعري لهواها
وكأنه كان لي إختيار أخر!!
ربما لأنهم عاشوا معي وجع الشوق إليها
ومرارة الإبتعاد



-دعوت ربي هذا الصباح ان يجعل اليوم فرح
فهل هي دعوتي ماجعلك تعودين كما كنتي!!
لا أريد أن أعرف شيء..
فما يهمني وجودك قربي..
الذي جعلني كمن امتلك مفتاح السعادة
سوف أدعوا ربي في كل صباح..
أن يجعل ماحدث معك يتكرر لبقية الايام
فَـ كفى أن كل من رآني يقول لي:
"دووم هالفرحه"

السبت، 20 مارس 2010

//همـ'همـ'ـات فيّ يومٍ دِرَآسيّ كَئيّب//

كيف يضحكون!!
وفي جوفهم من الحزن الكثير
كيف اسمع لقهقهاتهم صدى!!
بالرغم من انهزاماتهم

كيف يحزنون!!
وقد امتلكوا كل ماقد يحلم به من في عمرهم
وكيف استبسطوا حزني حين قالوا:
(أنظري لمن هم اقل منك وكفاك جوراً)
أفلا ينظرون!!

كيف يضعفون!!
وبالأمس كانوا جبارين..
واليوم..
يُقلَبُون ذات الشمال.. وذات اليمين
وسنضعف كما ضعفوا..
ولو بعد حين


الثلاثاء، 16 مارس 2010

وَ..كأن

"الحَمْدُلله"
هَذآ مانَطقتُ بِه عِندمَا لآمسْ قَلبِيْ رَضَى لمْ أشعُر بِه مِن قًبل
حَمدتُ الله لأنني لمْ اعُد اهتمْ
وكأن فِي قلبيْ قطعاً مِن ثلْج..
وكأن عَينيَ لَم تَبكِي يَوماً لأجلِها
وكأن رُوحِي لمْ تتعلَق!!

غمرنِي هذآ الرِضى..
 كمَا لو كُنت بين يَديهَا
رُغم أنِي مازلتُ اتنهد لرُؤيتِها
واُسخر انظارِي بَعض الوقتْ بَحثاً عنهَا
إلا أننيّ اصبحتُ اشعُر بالندمْ فيّ كُل موقِف معهَا
وكأن سلامِي عليهَا ذنب..
اقترفه مُؤمِن ثُم احترَقْ جوفُه مِن تأنيّب الضمِير
وأصبحتٌ اٌصبِر نفسِي عَن الذِهاب إليّها أو السُؤال عنها..
وكأنّي احتسب الأجْر فِي الصبرْ عَن خطِيئة اعتدُتها
ولكنَ فِي القلب نَبضٌ جديد..
رٌبما كآن السببْ فِي كوّنِي رَآضِيه
استشعرُ هذآ النبضْ.. وانفُض مِن أركَان قلبِيْ ماعلِق به

آمنِياتِيّ:
(أنْ لا يَنطِفيّ هَذا الإشتعَالْ وَيَضُل النبضُ يحيّني)

الاثنين، 15 مارس 2010

وهم.. ومجامله

أقترح أنْ نُلغي كلِمات المُجاملَه مِن قامُوس المُحادثاتْ
فـَ / بقدر ماكُنت شَغُوفة لـِ /سماعها ..
اصبحت اليوم امقُتها!!
فقد جعلتني..
      أرتكب حماقات ..
وَ .. أبني إعتقادات ..
وَ .. اطرح واجمع ..
وَ .. أكتب يوميآت ..

الجمعة، 12 مارس 2010

فتاة أحلامي :)

و أحلم بها ..
للمرة الثانيه !!
رغم انها صديقه
ولكن ..
لها وقع في قلبي كبير
رغم حداثة معرفتي بها وسطحيتها ..
فهي سبب يدفعني للاستيقاظ صباحاً
وأختياري لصعود ذلك الدرج ..
-فقط- للمرور بقاعتها

 
أحلُم بها واستيقظُ ضاحكة
فكم تبعث رؤيتها في قلبي سعادة ..
فإبتسامتها تهيؤ لي .. بأني في أمان
وأن الحياة جميلة وتستحق الإبتسام
أحاديثها ممتعة ..
ولأنني اعتدت خسارة من أحببت ..
فلن أبوح لها
يكفيني أن تشعر بي ..
وتعلم بإنها المقصوده هنا

الخميس، 11 مارس 2010

حيرة حب

لم أعد أفهم أحداً
حتى نفسي!!
تحليلاتي للأمور اصبحت متخبطه
أوصلت لمرحلة التخريف باكراً!!
وأصبح كل ماحولي تهيؤات
حتى الحب غدا وهم!!
وأنا التي عشت دهراً أؤمن به
وأدافع عن معتقداتي بحقيقته..!

سأكتب فقط ولن أتوقف..
كي لا أسمح لعيني بالالتفات نحوها
فأضعف وتقودني مشاعري لها
كما فعلت بالامس

هاهي تأتي إلي..
ومازلت أتماسك
فما دامت أعلنت بأنها لاتفهمني..
سأعلن لها بأني توقفت عن حبها..
ولم أعد اهتم
ولكن هاهي تنثر العديد من التلميحات..
قالت:" أكاد اقسم بأنك تتمنين ان اعود إلى هنا حيث انتي"
وقالت:" بأنها تقراء عيني وترى بها الكثير الأحاديث المتراكمه"
وقالت:" بأنها تشعر بي وتعلم بأني الآن في ضيق"

أأفرح لذلك أم ماذا ؟؟!

الثلاثاء، 9 مارس 2010

هكذآ يجب أن أكون..
"بِلآ توقعات مستقبلية لِما سوفَ يحدثُ معيّ"
فتلك التوقعات هي التي جعلتني آتشح الحُزن..
عندما لا يحدث ما يجب آن يكون
أو يحدث مالم أضعه في الحسبان

هكذآ يجب آن اكون..
كي آفرح بتلك الأشياء الجميلة..
التي تحدث بلآ تخطيط
ولا آحزن لشيء لم يحدث..
لأني لم اتوقع شيئا من الاصل

هذآ ما توصلت إليه اليوم
وهآهي بضع آشياء جميلة حدثت..
فقط عندما لم اتوقعها

لـكل طريق بدآيه..

قال المتنبي: "خَيرُ جَليسٍ فِي الزمَانِ كِتابٌ"
فقررت أن احذو حذوه..فأسررت خواطري لدفاتري
وكفى أنها لاتمل حديثي وبثي .. وإن أكثرت
وتحفظ أسراري ولو دهراَ عنها غبت

هُـنَـا .. حيث سا أرمي الثـقـل
وأخرج المكنون

المتابعون